أقدم النظام الخليفيّ على اعتقال «السيّد حسن علي أمين الموسوي»، من مدينة الزهراء (ع)، وهو معتقل سابق في قضيّة «تجاوزه موكبًا لأحد شيوخ آل خليفة».
وقد نُفّذ له كمين هذه المرّة بالقرب من منزله، وثمّة مخاوف من تلفيق له تهمة جديدة على حسب تهديد أحد ضباط التحقيقات له.
كما اعتقلت أجهزة النظام الشاب «محمد حبيب» من بلدة الدراز، على ذمّة التحقيق بتهمة تتعلّق بحريّة الرأي والتعبير، وذلك بعد استدعائه وتوقيفه لمدّة أسبوع حيث نقل إلى سجن الحوض الجاف.