أدانت الحملة الأهليّة لمقاومة التطبيع سكوت الضمير العالميّ عمّا يحصل في غزّة من حرب إبادة للفلسطينيّين على يد الصهاينة.
وتساءلت على حسابها الرسميّ في موقع التواصل الاجتماعيّ «إنستقرام»: ماذا ينتظر العالم ليتحرّك أمام مجازر غزّة؟
ولفتت إلى أنّ عدد الشهداء في غزّة يزداد بالعشرات يوميًّا ودمار هائل يعمّ القطاع، والشعب محاصر بلا طعام ولا ماء ولا دواء، معتبرة أنّ كلّ من يصمت عن حرب الإبادة المتواصلة هذه شريك فيها.