بارك ائتلاف شباب ثورة ١٤ فبراير استشهاد رئيس المجلس التنفيذيّ في حزب الله «سماحة العلاّمة المجاهد الكبير السّيّد هاشم صفي الدين»، وعدد من المجاهدين إثر عدوان صهيونيّ غادر على ضاحية العزّة والإباء قبل أسابيع.
وقدّم تعازيه في بيان له يوم الأربعاء 23 أكتوبر/ تشرين الأوّل 2024 لصاحب العصر والزّمان «عج»، والسّيّد القائد الخامنئي، الحوزات العلميّة ومراجع الدّين والعلماء الرّساليّين، وقيادةِ حزب الله والمقاومة الإسلاميّة وعائلة الشّهيد المضحّية، وشعب المقاومة وجمهورها الوفيّ الصّامد رغم حرب الإبادة الصّهيونيّة- الأمريكيّة والتآمر والخذلان العربيّ والعالميّ.
وأكّد ثقته بأنّ هذه الأمّة التي تقدّم قادتها العظام وأطهرَ أبنائها المجاهدين وأعظمهم شهداء على طريق القدس والحقّ والتحرير؛ هي أمّة منتصرة شامخة وعزيزة، لن تُصاب بالهزيمة والانكسار، ولن ينالها الضّعفُ والتراجع واليأس، وهي أمّة تعرف طريقها وماضية في خيارها وواجبها حتّى يتحقّق الوعد الإلهيّ، وكما وصّى سيّد شهداء الأمّة الشّهيد الكبير السيّد حسن نصر الله، مشدّدًا على أنّ هذا عهد الأحرارِ الأخيار الصّابرين الصّامدين العارفين بالحقّ وأهله مهما اشتدّ الظّلم والعدوان، والواثقين بوعد الله تعالى وبنصره الكبير.
وأكّد ثقته بأنّ هذه الأمّة التي تقدّم قادتها العظام وأطهرَ أبنائها المجاهدين وأعظمهم شهداء على طريق القدس والحقّ والتحرير؛ هي أمّة منتصرة شامخة وعزيزة، لن تُصاب بالهزيمة والانكسار، ولن ينالها الضّعفُ والتراجع واليأس، وهي أمّة تعرف طريقها وماضية في خيارها وواجبها حتّى يتحقّق الوعد الإلهيّ، وكما وصّى سيّد شهداء الأمّة الشّهيد الكبير السيّد حسن نصر الله، مشدّدًا على أنّ هذا عهد الأحرارِ الأخيار الصّابرين الصّامدين العارفين بالحقّ وأهله مهما اشتدّ الظّلم والعدوان، والواثقين بوعد الله تعالى وبنصره الكبير.