حمّل حزب الله في بيان ثانٍ له، يوم الثلاثاء 17 سبتمبر/ أيلول 2024، العدوّ «الإسرائيليّ» المسؤوليّة الكاملة عن العدوان الإجرامي الذي طال كوادره والمدنيّين أيضًا، وأدّى إلى ارتقاء عدد من الشهداء وإصابة عدد كبير بجراح مختلفة، وذلك بعد التدقيق في كلّ الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة حول الاعتداء الآثم الذي جرى بعد ظهر اليوم.
وأكّد أنّ شهداءه وجرحاه هم عنوان جهاده وتضحياته على طريق القدس، انتصارًا لأهل غزّة والضفّة الغربيّة، وإسنادًا ميدانيًًا متواصلًا، مضيفًا «سيبقى موقفنا هذا بالنصرة والدعم والتأييد للمقاومة الفلسطينية الباسلة محل اعتزازنا وافتخارنا في الدنيا والآخرة».
وتوعّد حزب الله العدوّ الصهيونيّ بنيله قصاصه العادل على هذا العدوان الآثم من حيث يحتسب ومن حيث لا يحتسب.
وأكّد أنّ شهداءه وجرحاه هم عنوان جهاده وتضحياته على طريق القدس، انتصارًا لأهل غزّة والضفّة الغربيّة، وإسنادًا ميدانيًًا متواصلًا، مضيفًا «سيبقى موقفنا هذا بالنصرة والدعم والتأييد للمقاومة الفلسطينية الباسلة محل اعتزازنا وافتخارنا في الدنيا والآخرة».
وتوعّد حزب الله العدوّ الصهيونيّ بنيله قصاصه العادل على هذا العدوان الآثم من حيث يحتسب ومن حيث لا يحتسب.