على الرغم من محاولات النظام الخليفيّ خنق أيّ صوت حرّ مناصر للقضيّة الفلسطينيّة ومناهض للصهيونيّة، تمكّن المعتقلون السياسيّون من إصدار عمل فنيّ مقاوم.
فمن غياهب السجون، صدحت حناجر السجناء بالعمل الفنّي «كبّر» إهداء إلى محور المقاومة الأبيّ، مزدانًا بالعزّة والكرامة والإباء والفداء.
هذا وعمدت إدارة موقع «يوتيوب» إلى حذفه وحجبه عدّة مرّات على مدى يومين متتاليين.