يتمسّك الشعب أكثر فأكثر بحقّ المعتقلين السياسيّين بالحريّة من دون قيد أو شرط، حيث يواصل التعبير عن تضامنه معهم بمختلف الفعاليّات.
ففي بلدتي العكر والسنابس أقدم الثوّار على إشعال نيران الغضب في الشوارع، تنديدًا بجرائم النظام الخليفيّ بحقّ هؤلاء المعتقلين، كما أكّدوا استمرارهم بالحراك الثوريّ حتى تحقيق أهداف الثورة.
وفي بلدتي السنابس ودمستان يستمر الأهالي باعتصامهم التضامنيّ مع الأسرى السياسيّين، حيث يحملون صورهم والشعارات المطالبة بالإفراج عنهم.