استدعى النظام الخليفي عددًا من المواطنين الأصلاء إلى مراكز التحقيق ضمن سياسة قمع الحريات والتضييق على الشعب.
هذا وعرف من بين المستدعين عدد من آباء الشهداء والمعتقلين ورجالات صمود وناشطون للتحقيق على خلفيّة اتهامهم بالمشاركة في تظاهرات ذكرى الثورة، علمًا أنّ بعضهم كبار في السنّ ويعانون عدّة أمراض.
وسبق هذه الاستدعاءات اعتقال نحو 23 مواطنًا على خلفيّة تهم تتعلّق بإحياء ذكرى الثورة، وتوقيفهم قيد التحقيق في مراكز النظام.