أقدمت ما تسمّى وزارة العدل الأمريكيّة الجديدة على خطوة عدوانيّة غير قانونيّة، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، تمثّلت بقرصنة مجموعة مواقع إلكترونيّة لقنوات فضائيّة إسلاميّة وغيرها معارضة لحلفائها من الأنظمة الديكتاتوريّة، مؤكدةً سياستها في رعاية قمع حريّة التعبير في العالم، وحماية الأنظمة الاستبداديّة التي تقمع شعوبها، وتمنع الحريّات والديمقراطيّة فيها.

أقدمت ما تسمّى وزارة العدل الأمريكيّة الجديدة على خطوة عدوانيّة غير قانونيّة، ليست الأولى ولن تكون الأخيرة، تمثّلت بقرصنة مجموعة مواقع إلكترونيّة لقنوات فضائيّة إسلاميّة وغيرها معارضة لحلفائها من الأنظمة الديكتاتوريّة، مؤكدةً سياستها في رعاية قمع حريّة التعبير في العالم، وحماية الأنظمة الاستبداديّة التي تقمع شعوبها، وتمنع الحريّات والديمقراطيّة فيها.
اترك تعليقاً