لقي نحو 140 مدنيًّا مصرعهم، وذلك في حصيلة غير نهائيّة، في قرية سولهان شمال بوركينا فاسو القريبة من حدود النيجر ومالي على يد عصابة إرهابيّة منظّمة، من بينهم 7 أطفال، بعد أن حرق الإرهابيون عددً من المنازل وسوق القرية؛ ويعدّ هذا الهجوم الأكثر دمويّة في البلاد منذ سنة 2015 م. وتشير أصابع الاتهام إلى المجموعات الإرهابيّة والتي على رأسها تنظيم داعش الإرهابي الذي له سوابق في مثل هذه الجرائم الوحشيّة بحقّ الأبرياء العُزل.

لقي نحو 140 مدنيًّا مصرعهم، وذلك في حصيلة غير نهائيّة، في قرية سولهان شمال بوركينا فاسو القريبة من حدود النيجر ومالي على يد عصابة إرهابيّة منظّمة، من بينهم 7 أطفال، بعد أن حرق الإرهابيون عددً من المنازل وسوق القرية؛ ويعدّ هذا الهجوم الأكثر دمويّة في البلاد منذ سنة 2015 م. وتشير أصابع الاتهام إلى المجموعات الإرهابيّة والتي على رأسها تنظيم داعش الإرهابي الذي له سوابق في مثل هذه الجرائم الوحشيّة بحقّ الأبرياء العُزل.
اترك تعليقاً