تزامنًا مع حراك الداخل، نفّذ عدد من الناشطين البحرانيّين والعرب في عدّة دول اعتصامات ووقفات تضامنيّة مع المعتقلين السياسيّين في البحرين، بعد تفشي فيروس كورونا «كوفيد 19 » داخل السجون الخليفيّة.
فقد نظّمت الجالية البحرانيّة في مدينة قم المقدّسة وقفة ثوريّة تضامنًا مع المعتقلين السياسيّين، حيث رفع المعتصمون صورهم وطالبوا بحقّهم الفوري في الحُرية دون قيدٍ أو شرط.
كما اعتصم عدد من الناشطين في فرنسا وفي العاصمة الألمانيّة برلين أمام السفارة البحرينيّة، وشددوا على ضرورة الإسراع في الإفراج عن المعتقلين.
كما اعتصم عدد من الناشطين في فرنسا وفي العاصمة الألمانيّة برلين أمام السفارة البحرينيّة، وشددوا على ضرورة الإسراع في الإفراج عن المعتقلين.