استمرارًا بالحراك، وتضامنًا مع الأسرى المغيّبين في السجون الخليفيّة، يتواصل الحراك في عدد من المناطق.
فقد أقدم ثوّار بلدة بوري على قطع الشارع العام بنيران الغضب، مؤكّدين وفاءهم لدماء «الشهيد عبد الرسول الحجيري» في ذكراه السنويّة.
كما خطّ ثوّار بلدة كرزكان الجدران بالعبارات الثوريّة التي شدّدت على حقّ المعتقلين بالحريّة.