استنكر مدير المكتب السياسيّ لائتلاف شباب ثورة 14 فبراير في بيروت «الدكتورإبراهيم العرادي» بجريمة الاعتداء الممنهجة التي يتعرّض لها المعتقل «الشيخ زهير عاشور».
وقال يوم الأربعاء 17 مارس/ آذار 2021 في تسجيل مصوّر إنّ ما جرى في سجن جوّ المركزيّ من احتجاجات متواصلة للمعتقلين السياسيّين على مدى يومين يكشف حجم الانتهاكات والجرائم الممنهجة التي يرتكبها النظام الخليفيّ بحقّهم في هذه السجون الظالمة والمظلمة- على حدّ وصفه.
وأكدّ العرادي أنّ الاعتداء الوحشيّ الممنهج الذي تعرّض له المعتقل الشيخ زهير عاشور كشف الأسلوب الجديد الذي يستخدمه النظام في الانتقام من المعارضين المعتقلين، واصفًا إيّاه بأنّه «قمّة الانحطاط والدناءة»، حيث لفت إلى أنّ «النظام ساعد في تمكين أحد السجناء الجنائيّين في الاعتداء على الشيخ عاشور، وإلحاق الأذى الجسديّ به»، وشدّد على أنّ هذه الجريمة مُدانة ومرفوضة من الائتلاف وجميع الأحرار، وأنّها جريمة لا يمكن تبريرها مطلقًا- بحسب تعبيره.
وأعرب عن تضامن ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير مع الشيخ «زهير عاشور»، وجميع المعتقلين السياسيّين الذين أكّدوا حقّهم الأصيل في حريّتهم دون شرط أو قيد.
وطالب العرادي في كلمته النظام الخليفيّ بالرحيل فورًا، مؤكّدًا أنّ الشعوب باقية وأنّ الأنظمة الديكتاتوريّة مصيرها الزوال.
وقال يوم الأربعاء 17 مارس/ آذار 2021 في تسجيل مصوّر إنّ ما جرى في سجن جوّ المركزيّ من احتجاجات متواصلة للمعتقلين السياسيّين على مدى يومين يكشف حجم الانتهاكات والجرائم الممنهجة التي يرتكبها النظام الخليفيّ بحقّهم في هذه السجون الظالمة والمظلمة- على حدّ وصفه.
وأكدّ العرادي أنّ الاعتداء الوحشيّ الممنهج الذي تعرّض له المعتقل الشيخ زهير عاشور كشف الأسلوب الجديد الذي يستخدمه النظام في الانتقام من المعارضين المعتقلين، واصفًا إيّاه بأنّه «قمّة الانحطاط والدناءة»، حيث لفت إلى أنّ «النظام ساعد في تمكين أحد السجناء الجنائيّين في الاعتداء على الشيخ عاشور، وإلحاق الأذى الجسديّ به»، وشدّد على أنّ هذه الجريمة مُدانة ومرفوضة من الائتلاف وجميع الأحرار، وأنّها جريمة لا يمكن تبريرها مطلقًا- بحسب تعبيره.
وأعرب عن تضامن ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير مع الشيخ «زهير عاشور»، وجميع المعتقلين السياسيّين الذين أكّدوا حقّهم الأصيل في حريّتهم دون شرط أو قيد.
وطالب العرادي في كلمته النظام الخليفيّ بالرحيل فورًا، مؤكّدًا أنّ الشعوب باقية وأنّ الأنظمة الديكتاتوريّة مصيرها الزوال.