وجّهت أكثر من مئة مجموعة حقوقيّة دوليّة وبحرينيّة رسالة مشتركة إلى رئيسة الوزراء الدنماركيّة «ميتي فريدريكسن»، من أجل تجديد جهودها لتأمين الإفراج عن الحقوقيّ المعتقل «عبد الهادي الخواجة».
وقالت المجموعات الحقوقيّة في الرسالة إنّ «الخواجة الذي يحمل الجنسيّتين البحرينيّة والدنماركيّة يقضي حكمًا بالسجن المؤبّد في سجن جوّ المركزيّ، بسبب نشاطاته السياسيّة والحقوقيّة السلميّة، في انتهاك لحقّه في حريّة التعبير»، حيث اعتقل في 9 أبريل/نيسان 2011، بسبب دوره في تنظيم تظاهرات ساعية إلى الإصلاح السياسيّ خلال الحراك الشعبيّ المؤيّد للديمقراطيّة الذي انطلق في فبراير/ شباط 2011، وتعرّض للتعذيب الجسديّ والنفسيّ والجنسيّ الشديد، وحُكم عليه في يونيو/ حزيران من العام نفسه، بعد محاكمات ظالمة لم تمتثل للقانون البحرينيّ أو المعايير الدوليّة للمحاكمة العادلة»- علىّ حدّ وصفها.
وقالت المجموعات الحقوقيّة في الرسالة إنّ «الخواجة الذي يحمل الجنسيّتين البحرينيّة والدنماركيّة يقضي حكمًا بالسجن المؤبّد في سجن جوّ المركزيّ، بسبب نشاطاته السياسيّة والحقوقيّة السلميّة، في انتهاك لحقّه في حريّة التعبير»، حيث اعتقل في 9 أبريل/نيسان 2011، بسبب دوره في تنظيم تظاهرات ساعية إلى الإصلاح السياسيّ خلال الحراك الشعبيّ المؤيّد للديمقراطيّة الذي انطلق في فبراير/ شباط 2011، وتعرّض للتعذيب الجسديّ والنفسيّ والجنسيّ الشديد، وحُكم عليه في يونيو/ حزيران من العام نفسه، بعد محاكمات ظالمة لم تمتثل للقانون البحرينيّ أو المعايير الدوليّة للمحاكمة العادلة»- علىّ حدّ وصفها.