شاركت حرائر البحرين من منازلهنّ بنشاطات مناهضة للتطبيع مع الصهاينة المجرمين، حيث أنجزن اللوحات الفنيّة والأشغال اليدويّة والحرفيّة لصور ومشاهد من وحي فلسطين ودعم قضيّتها.
كما ملأت وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصوّرة لأطفال البحرين وهم يعلنون رفضهم الخيانة العظمى للقدس والتطبيع مع الصهاينة الذين يقتلون أطفال فلسطين ويعتقلوهم.
يذكر أنّه منذ ما قبل إعلان التطبيع الخليفيّ الرسميّ والشعب البحرانيّ يعبّر عن رفضه واستنكاره له، وقد زاد من حراكه الغاضب بعد توقيع اتفاقيّة العار يوم الثلاثاء 15 سبتمبر/ أيلول 2020.