يواصل النظام الخليفي شراء الأسلحة بالرغم من الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد، على خلفية انخفاض أسعار النفط وتفشي جائحة كورونا والفساد المالي والإداري للعائلة الحاكمة.
حيث كشفت شركة ”أسيلسان“ التركية لصناعة الأسلحة عن إبرامها لصفقة مع البحرين لبيع نظام أسلحة متطوّر يتم التحكم فيه عن بعد للاستخدام البحري، فيما يعتزم النظام الخليفي فرض التقشف على الشعب دون أن يشمل العائلة الخليفيّة.
ويرى مراقبون أنّ الإنفاق المتزايد على التسلح هو ضمن خطة أمريكيّة لتسليح دول الخليج لتصل ذروة التسلح والصراعات إلى الحرب مع الجمهورية الإسلامية لتنفيذ مخططات صهيوأمريكية في ضرب محور المقاومة.