تكاملًا مع الجهود التي تبذلها الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة (قيادًة وحكومًة وشعبًا) في مكافحة جائحة كورونا، أسهمت مجموعة من شباب المهجر المقيمين فيها بحملة تعقيم الأحياء السكنيّة في مواجهة جائحة كورونا.
ويقيم في الجمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة مئات المهاجرين والمهجّرين من البحرين، وذلك إثر حملة القمع البوليسيّة التي اتخذها النظام الخليفيّ وسيلةً لتكميم الأفواه ومحاولة لإخماد ثورة فبراير المجيدة.
وتأتي هذه البادرة لتعكس القيم وروح المسؤوليّة العالية التي تلازم المواطن البحرانيّ سواءً داخل بلاده أم خارجها.