يحاول النظام الخليفي الجائر تبييض صورته أمام الرأي العام الدوليّ، وصرف النظر عن انتهاكاته لحقوق الإنسان من خلال تسليط الضوء على فوزه في ما يسمّى سباق رالي دكار المقام في السعودية للمرة الأولى.
وقال مراقبون إنّ هذه المحاولات من النظامين الفاشيين السعوديّ والخليفيّ لقمع الشعوب والإقصاء والتهميش من ذاكرة التاريخ، تقابل بالكثير من الأصوات والمنظمات الدوليّة الحقوقيّة والإنسانيّة والمعتدلين التي تطالب بوقف هذه الانتهاكات.
جدير بالذكر أنّ سباق رالي داكار «المعروف سابقًا برالي باريس- داكار»، هو رالي سنوي تنظمه الشركة الفرنسية «منظمة أماوري سبورت»، وفي أبريل 2019 أعلنت الشركة أنّ رالي 2020 القادم سيقام في السعودية، بشراكة مدتها خمس سنوات معها كبلد مستضيف.