لا يزال الكيان مستمرًّا بحملة الاعتقالات التعسفيّة الي تكشف خيبته وعجزه أمام إرادة الشعب.
وفي هذا السياق اعتقلت عصابات مرتزقته يوم الخميس 3 أكتوبر/ تشرين الأوّل 2019 الشاب علي رمضان السميع من بلدة جبلة حبشي ونقلته إلى جهة مجهولة.
يُذكر أنّ المختطفين غالبًا ما ينقلون إلى أوكار الإرهاب والتعذيب حيث يخفيهم الكيان الخليفيّ لأيّام أو أسابيع، يتعرّضون خلالها لأبشع أنواع التعذيب لنزع اعترافهم بتهم كيديّة وجاهزة وفق ما يقرّرها الجلّادون.