طالب حقوقيّون بالسماح لمعتقلي الرأي باستكمال دراستهم داخل السجون الخليفيّة، حرصًا على مستقبلهم التعليميّ، مؤكّدة أنّ الحقّ في التعليم هو حقٌّ مكفولٌ دوليًّا.
ودعوا إدارة السجون إلى تهيئة الأجواء المناسبه للطلاب المعتقلين، حتى يتمكّنوا من إكمال دراستهم.
يُذكر أنّه يوجد ما يقارب 300 طالب معتقل في السجون الخليفيّة بحسب تقارير أعدّتها منظّمات حقوقيّة، والتي رأت في ذلك جريمة مخالفة للأعراف الدوليّة، مطالبة النظام بالإفراج عنهم فورًا لاستكمال دراستهم.