ذكر المصوّر الصحفي «مازن مهدي» في تغريدة على حسابه في تويتر: «إخلاء سبيل بعد انتهاء «دعوة الزيارة» مع منع ذكر السبب»، موضحًا أنّ ما يسمّى الإدارة العامّة للمباحث والأدلّة الجنائيّة قد وجّهت له طلب استدعاء عاجل بدون بيان أسباب الاستدعاء أو التهم المنسوبة إليه.
هذا وأفرج الكيان الخليفيّ عن مهدي بعد تهديده بالاعتقال في حال الإفصاح عن سبب الاستدعاء والتحقيق، وقد بيّنت تعليقات المتابعين للصحفي وردوده الساخرة مدى كيديّة الكيان الخليفيّ وهشاشة ادّعاءاته
على المواطنين بغية الانتقام منهم فقط.