يحاول النظام الخليفي مواراة جرائمه تجاه الشعب البحرانيّ وما يفعله بمعتقلي الرأي، حيث نقل مجموعة من المعتقلين الذين طالتهم سياط التعذيب ما أدّى إلى تدهور أوضاعهم ولا سيّما مع عدم وجود رعاية صحيّة في السجن، إلى مجمع السلمانيّة الطبي.
وأُحيط المعتقلون الأبرياء بالعشرات من مرتزقة العدوان الخليفي ضمن سياسة التضييق عليهم حتى في أثناء تلقيهم العلاج.