أعرب أهالي معتقلي الرأي في سجن جوّ المركزيّ عن قلقهم إثر قرار إدارة السجن تقليص مدّة اتصالاتهم التي تكون على نفقتهم من 15 دقيقة إلى دقيقة واحدة، بمعدّل اتصالين في الأسبوع، مطالبين بعدم قطع التواصل.
يأتي هذا القرار بعد تنفيذ الكيان الخليفيّ جريمة الإعدام بحقّ شهيدي الإباء «علي العرب ومحمد الملالي»، والاستنكارات والإدانات التي صدرت من أبناء الشعب البحرانيّ، وعبّروا عنها بفعاليّات غاضبة من تظاهرات وحراك ثوريّ.