أدان المكتب السياسيّ لأنصار الله يوم الأحد 28 يوليو/ تموز 2019 الجرائم والانتهاكات التي يقوم بها النظام الخليفيّ المجرم بحقّ الشعب البحراني، والتي كان آخرها إعدام الشابين «أحمد الملالي وعلي العرب».
وأعلن في بيان له تضامنه الصادق مع الشعب البحرانيّ المظلوم ووقوفه مع مطالبه المشروعة وقضاياه العادلة، مؤكّدًا أنّه لولا الدعم والغطاء الأمريكيّ والإسرائيليّ للنظام الخليفيّ العميل لما تجرّأ على ارتكاب مثل هذه الجرائم بحقّ الشعب الذي يطالب بالحريّة والكرامة والاستقلال.