خرج آلاف المعزّين والمواسين للشعب البحرانيّ بشهيدي الإباء «علي العرب وأحمد الملالي» والشهيد المقاوم «محمد المقداد» في الجمهورية الإسلامية بمسيرات شموع.
المتظاهرون الذين رفعوا صور الشهداء الثلاثة ردّدوا كلمات الثأر والقصاص من قتلتهم آل خليفة، معاهدين الشهداء على إكمال الثورة حتى تحقيق أهدافها.