حظي عدد من الشباب الأبطال المحرّرين باستقبال حاشد في بلداتهم بعد تحطّم القيود الخليفيّة الجائرة عنهم.
ففي عاصمة الثورة سترة زار آباء الشهداء ورجالات الصمود الشاب البطل «سيد حسن سيد رضا حميدان»، وفي بلدة داركليب زارت هذه الشخصيّات الخطيب الملا «علي أبو زهيرة».
وفي بلدة كرزكان عانق الحريّة الشاب «جعفر مكي» بعد خمس سنوات قضاها في سجون الكيان الخليفيّ، وفي بلدة المعامير الشاب «محسن علي يعقوب» بعد ثلاث سنوات من الصمود في السجون الخليفيّة، وفي بلدة الدراز الشاب «علي فاضل ربيع».
وقد حظي هؤلاء الأبطال المحرّرون باستقبال جماهيريّ حاشد، تثمينًا لمقاومتهم وصبرهم في السجون الخليفيّة.
…