دعا أهالي المنطقة الغربيّة إلى التعبير عن ثبات موقف الشعب البحراني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني حتى إقامة دولته المستقلة على تراب وطنه وعاصمتها القدس الشريف، وتأكيد رفضه لتآمر الكيان الخليفي على القضيّة الفلسطينيّة واستضافته ورشة «السلام من أجل الازدهار» الاقتصاديّة بتاريخ 25 و26 يونيو 2019.
وأوضحوا في بيانهم يوم الثلاثاء 25 يونيو/ حزيران 2019 أنّ المشاركة في تظاهرات «لا لصفقة ترامب» هي لإعلان البراءة من أعداء الله وإعلان الموقف الإسلامي الحقيقي للأمّة.
وأكّدوا أنّ القضيّة الفلسطينيّة هي القضيّة الأساسيّة والمركزيّة لكافّة شعوب الأمّة، وهي القضيّة الحيّة والمورقة في نفوس أبناء الأمّة الإسلاميّة التي يسعى أعداؤها إلى تصفيتها من خلال عقد صفقة القرن.