أعربت عائلة الطفل المعتقل «أحمد عبد علي» عن قلقها عليه بعد إبقائه قيد الاعتقال على الرغم من صدور قرار بالإفراج عنه.
وقد طالبت العائلة، وفق مصادر حقوقيّة، بالكشف عن مصيره، حيث إنّ القرار صدر أمس الخميس 20 يونيو/ حزيران 2019 ولغاية اليوم لم يصل إلى المنزل.
وأوضحت أنّها راجعت مبنى التحقيقات الجنائيّة «السيئ الصيت» التي سمحت لأحمد بإجراء اتصال هاتفي معها نحو الساعة ٦ مساء للحظات قال فيها «إنه بخير»، وقطعت المكالمة.