بعد 5 سنوات في السجون الخليفيّة الجائرة قضياها على خلفيّة سياسيّة، عانق الشابان «حسن صالح ومحمد سعيد العجمي» من بلدة الدراز الحريّة.
يُذكر أنّ السجون الخليفيّة تحوي أكثر من 4000 معتقل رأي سجنوا وحوكموا في محاكم فاقدة للشرعيّة على خلفيّة سياسيّة وبتهم كيديّة، وقد وصلت أحكام بعضهم إلى الإعدام والمؤبّد مع إسقاط الجنسيّة باعترافات انتزعت تحت التعذيب.