تستمرّ عصابات مرتزقة الكيان الخليفيّ الفاسد بالاستنفار في البلدات وعلى مداخلها، ولا سيّما مع اقتراب موعد مؤتمر «الازدهار من أجل السلام».
وفي هذا السياق تمركزت فرق منها في محاور «دوار عبد الكريم» في مدينة جد حفص استمرارًا بحملة الإرهاب الخليفيّة الممنهجة من أجل الحيلولة دون اتساع رقعة الحراك الثوريّ في مختلف مناطق البحرين.