بعد خمس سنوات من المقاومة التي قضاها معتقل الرأي «قاسم حسين» في سجون الكيان الخليفي تحطّمت عنه القيود الجائرة وعانق الحريّة مرفوع الرأس والهامة.
وقد استقبله أهالي بلدته شهركان بالأهازيج مثمّنين صبره وصموده وثباته على التمسّك بأهداف الثورة المجيدة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ