استأنف الناشط «علي مشيمع» يوم الجمعة 10 مايو/ أيار 2019 اعتصامه داخل ساحة رويال ويندسور لسباق الخيول حيث يوجد الديكتاتور حمد، وذلك احتجاجًا على سوء المعاملة والإهمال الصحيّ الذي يتعرّض له والده الرمز الأستاذ «حسن مشيمع» في السجون الخليفيّة.
مشميع الابن أكّد عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعيّ «تويتر» أنّ والده الذي يبلغ من العمر 71 عامًا ما زال محرومًا من الرعاية الطبيّة داخل محبسه في سجن جوّ المركزيّ، وأنّ الاحتجاج هذه المرّة على الشخص المسؤول عن سجن والده، في إشارة منه إلى حمد الذي سيجلس إلى جانب ملكة بريطانيا في سباق الخيول.