زار الأهالي وفي مقدّمتهم علماء دين أفاضل وآباء الشهداء ورجالات الصمود سماحة الشيخ «علي رحمة» بعد معانقته الحريّة.
كما زاروا الشاب المحرر «عمران زين الدين» بعد الإفراج وتحطّم القيود الخليفيّة عنه.
وجاءت هذه الزيارة تقديرًا لمقاومتهما التي أبدياها في السجون الخليفيّة، وتأكيدًا لمواصلة الحراك الثوريّ حتى تحقيق أهداف الثورة وحقّ تقرير المصير.