قال ائتلاف 14 فبراير إنّه منذ انطلاق الثورة المجيدة في 14 فبراير 2011 والنظام الخليفي يحاول إشعال نار الفتنة بين أبناء الطائفتين الكريمتين.
وأضاف في بيان له يوم الجمعة 26 أبريل/ نيسان 2019 إنّه ليس من المستغرب خروج أصوات نشاز بين الفينة والأخرى تذكّي هذه النار، لكنّ ردّ الشعب جاء حاسمًا من قلب ميدان الشهداء ليؤكّد وحدة أبناء الطائفتين ونبذ الطائفيّة المقيتة.
وحيّا الائتلاف كلّ الأصوات الشريفة التي أدانت السلوك المشين الذي جرى في غرفة التجارة، والذي جاء انعكاسًا لما أسّس له الخليفيّون للهروب من الاستحقاقات الوطنيّة لشعب البحرين.