تضامنًا مع أهالي «شهداء الكرامة» وتنديدًا بالجريمة البشعة التي ارتكبها النظام السعودي الإرهابيّ، شهدت العديد من مناطق البحرين حراكًا ثوريًّا غاضبًا.
فعلى الرغم من استنفار المرتزقة الخليفيّين تمكّن الثوار الأبطال في بلدات: أبو صيبع، الشاخورة، المعامير والهملة من إشعال نيران الغضب في شوارعها العامة.
كما رفع فرسان الميادين أعمدة الغضب في بلدة أبو قوة وفي شارع القاعدة الأمريكيّة ببلدة الجفير وفاءً لدماء «شهداء الكرامة».