أعربت عائلة معتقل الرأي «عيسى منصور» عن قلقها البالغ عليه، بعد اعتقاله منذ نحو أسبوع من المنزل وإخفائه.
العائلة أوضحت أنّه ورد منه اتصالان فقط يوم الأحد 14 أبريل/ نيسان الجاري، لمدة لا تتعدى 30 ثانية، قال فيها «إنّه بخير»، مؤكّدة أنّ هذا الاتصال لا يكفي للاطمئنان عليه، ولا يجرّد الجهة المسؤولة من تهمة الإخفاء القسري له.
وطالبت بالكشف عن مصيره والإفراج عنه حتى يمارس حياته الطبيعيّة، من دون أيّ قيود تفرض عليه، وفق ما نقلته عنها مصادر حقوقيّة.