بحفاوة بالغة، استقبلت جماهير الثورة الشاب البطل المفرج عنه «علي حسن الرومي» بعد تحطّم القيود الخليفيّة الجائرة.
وأعرب الأهالي عن تقديرهم لمقاومة الرومي في السجون الخليفيّة التي قضى فيها خمس سنوات من الصمود قبل أن يعانق الحريّة أخيرًا.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ