أعلن الناشط «علي مشيمع» نجل الرمز المعتقل الأستاذ «حسن مشيمع» أنّ محطته القادمة للاعتصام ستكون عند مضمار الفروسيّة في ويندسور حيث يلتقط حاكم البحريم صوره التذكاريّة مع ملكة بريطانيا.
وأوضح أنّه سوف يصوم ويجلس على قارعة الطريق، ليقول للعالم إنّ الدلال الذي تحظى به الخيول لا يحصل على نصفه إنسان في عمر 71 سلبوا منه حريته ويريدون سلب حياته بمنع العلاج.
وكان مشيمع قد أنهى يوم الثلاثاء 2 أبريل/ نيسان 2019 بعد 10 ساعات اعتصامه أمام السفارة الخليفيّة في العاصمة البريطانيّة لندن، احتجاجًا على حرمان والده حقّه في العلاج، حيث حذّر من أنّه عازم على العودة وتوسيع دائرة الاحتجاج الذي سيعلن عنه لاحقًا في حال استمرار هذا الحرمان.