ذكرت مصادر حقوفيّة إنّه كان من المفترض أن يُفرج عن معتقل الرأي «أحمد عبادي» بعد انتهاء محكوميّته يوم السبت 30 مارس 2019، غير أنّه لليوم ما زال محتجزًا.
عائلة المعتقل عبّرت عن قلقها عليه بعد نقله إلى التحقيقات الجنائيّة لإنهاء الاجراءت حيث انقطعت أخباره ليومين، ما اضطرّها إلى التواصل مع ادارة السجن التي ألقت الأمر على التحقيقات في تأخير الإفراج.
هذا وأفادت المصادر أنّ عبادي اتصل اليوم الإثنين 1 أبريل/ نيسان 2019 بعائلته قائلًا إنّه بخير في التحقيقات وينتظر انتهاء إجراءات الإفراج عنه، علمًا أنّه لا تهم أخرى عليه.