مع اقتراب موعد «سباق الدم- F1»،واستمرارًا في النهج الإرهابي، أخذت عصابات مرتزقة الكيان الخليفي تصعّد استنفارها في العديد من البلدات.
فقد استنفر هذا الكيان الفاسد عصابات مرتزقته في محيط بلدة الدراز وبلدة صدد، كما اقتحمت مركبات مرتزقته مدينة جدحفص.
وعلى الرغم من ذلك تمكّن الثوّار الأبطال في بلدة النويدرات من رفع أعمدة الغضب وفاءً لدماء الشهداء ورفضًا لإقامة «سباق الدم» على أرض البحرين المحتلة.