طالبت عائلة معتقل الرأي «جعفر أحمد رمضان» الكيان الخليفيّ بالإفراج عنه، معربة عن قلقها ومخاوفها الشديدة على سلامته بعد اعتقاله من إحدى نقاط التفتيش منذ تاريخ 14 مارس/ آذار 2019.
العائلة أوضحت أنّ عناصر المرتزقة والميليشيات المدنية داهمت منزلهم بعد اعتقاله ليلتين متتاليتين، مشيرة إلى أنّ جعفر لم يكن مطلوبًا ولم يتسلّم أيّ استدعاء سابق.
وذكرت أنّه لم يتصل سوى مرة واحدة ذكر فيها أنّه في مبنى التحقيقات الجنائيّة «السيئ الصيت» حيث انقطعت أخباره منذ ذلك الاتصال.