أفادت مصادر حقوقيّة بأنّ محيط المحاكم الخليفيّة شهد صباح يوم الإثنين 28 يناير/ كانون الثاني 2018 تشديدًا أمنيًّا ملحوظًا، حيث لم يُسمح للأهالي بحضور جلسة محاكمة أبنائهم كما مُنع النشطاء الحقوقيّون من ذلك على الرغم من أنّ المحاكمات معلنة.
وقد انتبات عوائل المعتقلين حالة من الإحباط بعد تأييد غالبيّة الأحكام الجائرة من إعدام ومؤبّد وعشرات السنين بتهم كيديّة أخذت الاعترافات بها تحت وطأة التعذيب الشديد.