طالبت مصادر حقوقيّة الكيان الخليفيّ بالكشف عن مصير معتقل الرأي «علي محمد الشويخ» بعد ترحيله قسرًا من هولندا، واعتقاله فور وصوله إلى مطار البحرين الدوليّ.
وكانت السلطات الهولنديّة قد رحّلت الشويخ في أكتوبر/ تشرين الأول 2018 على الرغم من علمها أنّه سيتعرّض للاعتقال والتعذيب وسوء المعاملة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ علي الشويخ ما زال محتجزًا من دون السماح له بالحصول على محام على الرغم من خطورة التهم الكيديّة الموجّهة إليه.