بكلّ فخر واعتزاز عانق الحريّة الشاب البطل «علي عبد الله».
فبعد خمس سنوات من الصمود والصبر في السجون الخليفيّة، تحطّمت القيود الجائرة عن ابن المعامير حيث حظي بحفاوة الاستقبال الجماهيريّ تقديرًا لصموده في غياهب سجون الكيان الخليفيّ الفاسد.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ