على الرغم من عنجهيّة الكيان الخليفي الفاسد، ما زالت قيوده الجائرة تتحطّم عن المعتقلين السياسيّين «تيجان الوطن».
فقد عانق الحريّة أخيرًا الشاب البطل «علي فضل» والناشط الأستاذ «علي مهنا» بعد أن خاب الكيان الخليفيّ في كسر مقاومتهما وثني إرادتهما الصلبة.