رفع ثوّار بلدات أبو صيبع والشاخورة والخارجيّة يوم الجمعة 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018 أعمدة الغضب في الساحات والشوارع تنديدًا بحملة المداهمات السافرة لمنازل المواطنين، والاعتقالات في صفوف المواطنين، وخاصة الحرائر.
هذا ويستمرّ الحراك الثوريّ على الرغم من كلّ القمع الممنهج والحملات المسعورة على البلدات والمناطق.