يستمرّ الأهالي في مختلف المناطق البحرانيّة في التعبير عن مقاطعة الانتخابات الصوريّة ورفض منح الكيان الخليفيّ أي شرعيّة.
فتحت شعار «مقاطعون» ازدانت جدران بلدة الدراز بصور شهداء الوطن وفاء لهم ورفضًا للمشاركة في الانتخابات الصوريّة.
ثوّار بلدة الديه من جانبهم خطّوا الشوارع باسم الديكتاتور حمد ليكون تحت الأقدام، ويُسحق بعجلات السيارات والمركبات ضمن فعالية «جبروتكم تحت أقدامنا».