ما زال الكيان الخليفيّ مستمرًا في اعتقال العلماء والشبّان من دون بيان أسباب الاعتقال.
فقد اعتقل سماحة الشيخ «أحمد المصلي» بعد استدعائه إلى مركز الارهاب «الحد»، كما اختطف الشاب «عباس خضير» من بلدة الخارجيّة في جزيرة سترة عند عودته من قم المقدسّة عند وصوله إلى مطار البحرين الدوليّ.
وفي السياق نفسه يتهدد الخطر الشابين علي جعفر الريس (اختطف في 22 أكتوبر) وحمزة توفيق ربيع (اختطف يوم أمس) من بلدة الدراز بعد تغيييهما قسرًا في أوكار التعذيب الخليفيّة وقطع أخبارهما.