نقل مرتزقة الكيان الخليفيّ المجرم معتقل الرأي الشاب «محمد النجار» إلى الحبس الانفراديّ وحرموه جميع حقوقه.
فبعد محاولة محمد التخلّص من قبضة المرتزقة المجرمين والفرار منهم تعرّض لاعتداء همجيّ على أيديهم، ونقلوه بعدها إلى الانفراديّ.
وقد منع من كافّة حقوقه التي نصّت عليها الدساتير، ومنها: الاتصال الهاتفي بأهله وحقّ الزيارة، وحتّى التحدث مع الآخرين من الفتحات الصغيرة الموجودة في نافذة زنزانته.