أكّد الناشط «علي مشيمع» أنّه ملتزم بإكمال اعتصامه الذي بدأه منذ أكثر من شهر أمام السفارة الخليفيّة في لندن.
وأوضح أنّه سيواصل الإضراب عن الطعام حتى يعامل والده الرمز «حسن مشيمع» بإنسانيّة ويحصل على كامل حقوقه الأساسيّة: «العلاج الكامل، الزيارة العائلية، إرجاع الكتب والسماح له بالقراءة».
وكان مشيمع الابن قد تعرّض للإغماء منذ أيّام ونُقل بالإسعاف إلى إحدى مستشفيات بريطانيا بعد تدهور صحّته نتيجة إضرابه عن الطعام.