قال مصدر حقوقيّ إنّ الطبيب حذّر من تردّي صحّة الناشط «علي مشيمع» الذي دخل يومه الـ30 في الإضراب عن الطعام والاعتصام أمام السفارة الخليفيّة في لندن.
وأوضح المصدر أنّ وضعه ينذر بالخطر، غير أنّ مشيمع الابن أعلن أنّه مصرّ على المواصلة في إضرابه على الرغم من تعبه حتى تحقيق مطالبه التي وصفها بالبسيطة، وهي حقوق أساسيّة «العلاج الكامل، الزيارة العائلية، إرجاع الكتب والسماح للوالد بقراءة الكتب».
وبالفعل فقد تعرّض مشيمع للإغماء عصرًا ونُقل بالإسعاف إلى إحدى مستشفيات بريطانيا.